في سنة 1897م اجتمع اليهود في مؤتمر بال بسويسرا ليضعوا خطتهم الماكرة للسيطرة على العالم كله، وقبل أن أسرد لكم ملخصا عن بوتوكولات هذا المخطط البشع أعطيكم رؤوس أقلام حول مكر الصهاينة
:تتجلى خطورة بروتوكولات الصهاينة في توفق اليهود في تطبيقها
2 : تعد هاته البروتوكولات من أعتى الشرور المهددة لإنسانية الإنسان3 :تظهر هذه المخططات مدى الطبيعة الخبيثة للنفسية اليهودية .
4 :لليهود من زمان حقد على البشرية وخطة سرية لاستعباد كل العالم
5 : تسعى اليهود لهدم أي تماسك حكومي لما سوى دولتهم وذلك بإنشاء دكتاتوريات بالعالم الإسلامي ثم زعزعتها بكل أنواع الفتنة باسم الحرية والحقوق والمساواة وغيرها وكذا زرع كل مولدات الفساد الإداري والأخلاقي وبتر كل ذكاء وعبقرية لذى المسلمين وذلك عبر المال والمناصب والنساء والمكائد6 : تشجيع الفتنة عبر الجمعيات السرية والسياسية والفنية والدينية والرياضية وعبر الأندية بكل نشاطاتها والجمعيات المعلنة من كل لون 00ونقل الدول من التسامح إلى التطرف الديني والسياسي وذلك بواسطة أنشطة دائمة للمحافل الماسونية .7 : تكريس الفساد وإفساد ما صلح
8 : الدعوة لتميز وعبقرية ونبوغ اليهودي وأهليته لحكم العالم .
9 :السيطرة العالمية على وسائل النشر والطباعة والصحافة والمدارس والجامعات والمسارح وشركات السينما ودور العلوم والقوانين والمضاربات وغيرها..وذلك بالسيطرة على المال واحتكار الذهب
10 : جعل الذهب أكبر قوة مالية .
11 :القضاء
على الضمائر الحية والأديان وخصوصا الإسلام وعلى القوميات وإفساد نظام
الأسرة بالإغراء بالشهوات وتكريس الأنانية وإفساد الشباب بالمتع والأفكار
الثورية الزائفة والرذيلة والإنحلال.
12 : ربط كل أسس ونظريات الإقتصاد العالمي بالذهب والنظريات الإقتصادية اليهودية الواهية.
14 :
تقسيم البشر إلى : يهود هم أبناء الله سبحانه وتعالى عنهم يدعون أن لهم
طبيعة فوق بشرية وهم شعب الله المختار ..ثم جوتيم أي غير يهود كفرة وأنجاس .
15 : كل خيرات العالم ملك لليهود عليهم استردادها
16 :
لا تجوز الأخلاق والآداب السامية إلا بينهم ويجب التملص منها مع غيرهم
باستغلال كل الرزايا كالكذب والخداع والغش والسرقة والغيبة والنميمة والربا
وكل الجرائم والردائل..
17 : تحريم العطف والرحمة والتسامح مع غير اليهود..وإبادة المسلمين لكن بجواز المداراة والنفاق
18 :كل خير مع غير اليهودي جريمة عظمى وكل شر معه قربى لله
19 :انتظار المسيح الدجال الذي سيمكنهم من السلطنة على الأرض واستعباد العالم.
20 : وجوب التنكيل بالشعوب وملوكهم وأشرافهم كما في المزمور149
21 : لا يعبدون الله بل معبودهم : » يهودا أو يهوه » إله الحرب ورب الجنود تصفه التوراة المحرفة بأنه :
ـ شيطان متوحش شرير شغوف بالخراب والفساد وإراقة الدماء
ـ مخلوق وليس خالقا مسرف في الحب والتدليل لليهود
ـ من أعجز المخلوقات عن الحيلة
ـ متناقض راض عنهم كل الرضى وساخط عنهم كل السخط
ـ مفرط في الحقد والكراهية عما سوى اليهود
ـ جبان يخاف ما لايخافه الإنسان وله شجاعة عادية
وهكذا
يتبين أن لليهود عقيدة عنصرية قبلية أعرابية وبدوية ..ولحد الآن فإنهم لم
يستفيدوا من الحضارة إلا ماديا أما باطنا فلا يزالون رعاعا متوحشين
أخلاقيا..يحقدون ويفتكون بكل شراسة إذا انتصروا ..ويتذللون لحد العبادة إذا
انهزموا ..ولا زالت فيهم روح القبيلة اليهودية التي لا تحسن التعامل إلا
بالحيلة أو القوة ..
ــ ولا يحترمون أنبياءهم فهم عندهم عاديون شريرون بل ومجرمون كما في كتبهم
ــ وصفهم أنبياؤهم بأنهم شعب غليظ الرقبة صلب القلب كالأفاعي وهم قتلة لأنبيائهم
ـ سبب نجاحهم ماديا هو استحلالهم لكل المعاملات المحرمة والممنوعة واستباحتهم لكل شيء بما في ذلك توظيف الزوج زوجته لأغراض مادية..
ـ لهم في كل قطر جماعة سرية تدبر أمرهم وتضمن تماسكهم وتدافع عن مصالحهم قطريا وعالميا .
ـ تسخيرهم للمذاهب المتناقضة لتفريق شمل غيرهم حتى ينحل تماسك ووحدة الأمم أمامهم.
ـ يدعون إلى العولمة اليهودية ووطنيتهم المتطرفة والتسامح وتطرفهم الديني معا..
ـ كونوا كل الجمعيات والهيئات العالمية ثم سيطروا عليها مباشرة ولا مباشرة .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق