كثير
منا من يرى صراعنا مع اليهود صراع أرض فقط ،وإن سمى فكره فهم سموم
الإمبريالية الصهيونية ..
لكن قليلون أولئك الذين لهم الرؤيا القرآنية كاملة عن اليهود، وأقل من القليل من يعمل على دحض هذا الشر وهذا الباطل ، لكننا لا نقزم رؤيتنا في هاته المحاور..
بل نضع صراعنا مع اليهود صراع نبوة من سيدنا يعقوب عليه السلام حتى قيام الساعة ..
بل ونجاهدهم باسم الأنبياء والدين لا فلسطين وإمبرياليتهم فقط :
فنحن لا ننسى الأصل لنتشبت فقط بالفرع ..
بل نضع صراعنا مع الصهيونية في إطاره الأكبر:
صراع خير مطلق وشرور مطلقة .
ولهذا نتصادم في هذا الصراع مع إبليس مباشرة في عالمنا الصوفي لسبب بسيط هو أن :
ولهذا الوعد تعد قيامتنا وعن وعد الآخرة هذا تدور محاور مذهبنا الكبرى..
وإنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا وإنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا
ولتتدخل بأمر الله وفضله سبحانه الملائكة مباشرة في بعض الغزوات :إني ممدكم بخمس آلاف من الملائكة مردفين
لكن قليلون أولئك الذين لهم الرؤيا القرآنية كاملة عن اليهود، وأقل من القليل من يعمل على دحض هذا الشر وهذا الباطل ، لكننا لا نقزم رؤيتنا في هاته المحاور..
بل نضع صراعنا مع اليهود صراع نبوة من سيدنا يعقوب عليه السلام حتى قيام الساعة ..
بل ونجاهدهم باسم الأنبياء والدين لا فلسطين وإمبرياليتهم فقط :
فنحن لا ننسى الأصل لنتشبت فقط بالفرع ..
بل نضع صراعنا مع الصهيونية في إطاره الأكبر:
صراع خير مطلق وشرور مطلقة .
ولهذا نتصادم في هذا الصراع مع إبليس مباشرة في عالمنا الصوفي لسبب بسيط هو أن :
اليهودية أقوى أسلحة إبليس وآخرها قبل الدجال وياجوج وماجوج ولن نهزمهم أبدا إلا بحرب جهادية باسم المقدس
وهاته قاعدة مذهبية لنا أيضا .
وهاته الحرب انتصرنا والله في شطرها الصوفي
ولم يبقى سوى الإنتصار الأرضي الذي هو من العلامات الكبرى
لقيامتنا..
ولهاته القيامة نقوم اليوم موقنين بقوله تعالى : وقضينا
إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علوا كبيرا فإذا جاء وعد
أولاهما بعثناعليكم عبادا لنا أولي بأس شديد فجاسوا خلال الديار وكان وعدا
مفعولا .
وهذا قد تجسد تاريخيا ..
ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين وجعلناكم أكثر نفيرا
وهذا هو العلو الكبير المذكور في الآية والمجسد حاضرا..
....... فإذا جاء وعد الآخرة ليسوؤوا وجوهكم وليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة وليتبروا ما علوا تتبيرا ..ولهذا الوعد تعد قيامتنا وعن وعد الآخرة هذا تدور محاور مذهبنا الكبرى..
فالنصر على دولة وعولمات الصهاينة مهما طغوا ومهما علوا إذن قدر مقدور والحمد لله ...
ووظيفة مذهبنا التبشير بهذا النصر الذي يعني ظهور المهدي فنزول عيسى عليهما السلام .. وهاته قاعدة مذهبية لنا أيضا.
ووظيفة مذهبنا التبشير بهذا النصر الذي يعني ظهور المهدي فنزول عيسى عليهما السلام .. وهاته قاعدة مذهبية لنا أيضا.
فما
العلاقة بين روحانيات عيسى عليه السلام وماديات اليهود حتى الحلم المادي
بهيكل سليمان عليه السلام وحتى ألوهية الدجال وإبليس؟..
فهذا ما نلمز له بحلم إبليس أو الحرب الصوفية التي ظن اليهود أنهم انتصروا فيها بكهنوتهم:
فهذا ما نلمز له بحلم إبليس أو الحرب الصوفية التي ظن اليهود أنهم انتصروا فيها بكهنوتهم:
وفكرة هاته الحرب متسلسلة من إبليس وقبل خلق آدم وحتى نزول عيسى عليهما السلام :
فقبل
أن يكون الإنسان إنسانا حيث لا إنسان : كانت الجن وحدها تستوطن الأرض
وآفاقها..فدارت أكبر فتنة وقتها إذ طغى عفاريت الجن بعضهم على بعض لتدور
حرب كونية بمعنى الكلمة حيث كان كل جني يسعى لتحقيق كل أحلامه المادية والروحية
في الكون ..
فدارت حرب طاحنة بينهم..وكان عزازيل وقتها ـ إبليس فيما بعدـ من عبدة الجن الموحدين لله حتى أنه ومن ظاهر عبادته تراءت له الملائكة وأصعدته إلى السماء الدنيا فالثانية حتى الخامسة كما يروى..
بل وكان له في كل سماء إسم صالح كالتقي والولي والعابد وغيرها ..
وحينما قامت هاته الحرب المادية الروحية الأولى أمر الله إبليس أن يهدأها بمعية الملائكة وفعلا أعانه الله في تحقيق مهمته ليكلفه فيما بعد ببعض مهام كوننا..
فكان سيدا عابدا ذو منظر براق قوي وغني وذو سلطة، فداخل نفسه الشريرة غرورها ليطمع في ألوهية الكون لعنة الله التامة عليه ،فقال سرا : أنا من أنا، أنا أستحق أن أعبد :
وبدأ يعبد نفسه بنفسه طمعا في أن يستعبد كل الكون لسلطانه ..
فدارت حرب طاحنة بينهم..وكان عزازيل وقتها ـ إبليس فيما بعدـ من عبدة الجن الموحدين لله حتى أنه ومن ظاهر عبادته تراءت له الملائكة وأصعدته إلى السماء الدنيا فالثانية حتى الخامسة كما يروى..
بل وكان له في كل سماء إسم صالح كالتقي والولي والعابد وغيرها ..
وحينما قامت هاته الحرب المادية الروحية الأولى أمر الله إبليس أن يهدأها بمعية الملائكة وفعلا أعانه الله في تحقيق مهمته ليكلفه فيما بعد ببعض مهام كوننا..
فكان سيدا عابدا ذو منظر براق قوي وغني وذو سلطة، فداخل نفسه الشريرة غرورها ليطمع في ألوهية الكون لعنة الله التامة عليه ،فقال سرا : أنا من أنا، أنا أستحق أن أعبد :
وبدأ يعبد نفسه بنفسه طمعا في أن يستعبد كل الكون لسلطانه ..
وفي هذا الوقت بالذات خلق الله سيدنا وأبانا آدم عليه السلام ..
فكان
الإنسان في شخص آدم هو الحلقة الجديدة التي لم يهندس لها ولم تطرأ لحيلته
على بال..
ورغم ذلك كتم أمره ليتسلل إلى جسد آدم وهو ممدد قبل نفخ الروح فيه
وطوله ستون ذراعا وله بهاء باهر فأخذته الهيبة منه عليه السلام ..
فقال : ما خلق هذا إلا لغاية ..
ثم ضربه برجله عليه اللعنة فوجد له طنينا ففرح
وقال : إنه أجوف وأقدر على السريان فيه واختراقه ..
وفعلا دخل فيه..
بل وفرح
بقدرته على هذا المخلوق الجديد مما زاده أملا في ألوهيته ..
لكن سرعان ما
أعلن كل هذا: بكيد الله المتين سبحانه ..
والذي في الوقت الذي كان المنافق إبليس
بمعية الملائكة يتظاهر بالطاعة التامة ..
ولحد شغف العديد من الملائكة الكرام
به قال الله سبحانه وتعالى للملائكة عن آدم :
فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين ..
« وسجد الملائكة كلهم أجمعون إلا إبليس »
فقال له تعالى : ما منعك أن تسجد إذ أمرتك
فقال الملعون : أنا خير منه خلقتني من نار وخلقته من طين
وهنا سجلت على إبليس أكبر المعاصي :
ــ التكبر على خلق الله واحتقار مخلوقاته
ــ عصيان الأمر المباشر من الله له بالسجود
ــ الحسد لآدم
ــ نفاقه للملائكة
ــ تعنته
فكانت هاته الآثام كافية ليقول له تعالى : فاخرج منها فإنك رجيم وإن عليك لعنتي إلى يوم الدين
لكنه تعنت ليزيد ذنبا أكبر من كل الذنوب الماضية قائلا لله سبحانه وتعالى :
فبما أغويتني... فنفى عن نفسه الغواية ليلصقها بمشيئة الله كما مذهب القدرية ..بل وليزيد قائلا : لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين
ولأقعدن لهم صراطك المستقيم ..ولآتينهم من بين أيديهم ومن خلفهم وعن أيمانهم وعن شمائلهم ولا تجد أكثرهم شاكرين
وهنا
يبرز إبليس لعنة الله عليه العبادة التي كان يتوخاها :
وهي معصية المخلوق للخالق وتلك هي الشهادة الكبرى للأبالسة وكل من يقع في معصية فهو يعبد إبليس بنسبة ما ..
ولولا فضل الله ورحمته لكان ما سوى الأنبياء عليهم السلام من الهالكين.
وهي معصية المخلوق للخالق وتلك هي الشهادة الكبرى للأبالسة وكل من يقع في معصية فهو يعبد إبليس بنسبة ما ..
ولولا فضل الله ورحمته لكان ما سوى الأنبياء عليهم السلام من الهالكين.
ولحكمة
من الله أجاز الله سبحانه لآدم وهو النبي المعصوم الأكل من الشجرة المحرمة
التي هي في اجتهادنا والله أعلم شجرة الموت ليكتب على الإنسانية الخروج من
الجنة لعوالم الفناء بمكر إبليس بالإنسان ومكر الله بإبليس وذريته وكل من
سيتبعهم ويدين بدينهم .
وهاهناك
نزل آدم تائبا خائفا وجلا من الله لتزيد عبودية الإنسان كمالا بهذا النزول
ويزيد كفر إبليس ظهورا وهو يشن لحد الآن حربه على المومنين.
لكن
هل تخلى إبليس عليه اللعنة التامة على أحلامه وأوهامه؟
بلى والله بلى :
بل وبعد أن فقد عالم الحقيقة واقتنع أن الحق مقدس ومتعالي عند الله حتى أنه إسم من أسمائه ..
فقد كل حلم له في عالم الحق والحقائق ليبقى أمامه فقط عالم الباطل والوهم، فالمعاصي كلها بواطل تجعله يكرس وهمه :
فهو يدعو للكذب ويأمل في انتصار كذبه على صدق المومنين، ومن هزمه كذب إبليس وادعى الإيمان فهو منافق، ويدعو للخمور حتى يخرج عقله وروحه من الحقيقة نحو
بلى والله بلى :
بل وبعد أن فقد عالم الحقيقة واقتنع أن الحق مقدس ومتعالي عند الله حتى أنه إسم من أسمائه ..
فقد كل حلم له في عالم الحق والحقائق ليبقى أمامه فقط عالم الباطل والوهم، فالمعاصي كلها بواطل تجعله يكرس وهمه :
فهو يدعو للكذب ويأمل في انتصار كذبه على صدق المومنين، ومن هزمه كذب إبليس وادعى الإيمان فهو منافق، ويدعو للخمور حتى يخرج عقله وروحه من الحقيقة نحو
الأوهام
وبذلك يأمر اتباعه ويدعو لشهادة الزور والزنا وغيرها وكلها ذنوب إن محصتها
تجدها تخرج العقل والقلب والروح من العالم الحق لعالم الوهم الذي هو كل ما
بقي لإبليس لحد اعتماده الكبير واتخاذه السحر كأكبر سلاح لكهنته
ورسله..
وبهذا كله يريد أن يبني مملكة الضلال التي وللأسف استطاع أن يبني جزأها بذريته ثم بكفرة الناس ومنافقيهم ...
وبهذا كله يريد أن يبني مملكة الضلال التي وللأسف استطاع أن يبني جزأها بذريته ثم بكفرة الناس ومنافقيهم ...
وليظل
هذا التمني يراوده عليه اللعنة لحد بعثة الرسول صلى الله عليه وسلم حيث
غلقت كل أبواب السماوات ولم يبقى إلا باب التوبة المحرم على إبليس قدرا
..
إذ كانت الجن والشياطين تستطيع الجلوس في السماء وسماع أخبارها أثناء فترات
الرسل كلهم ، لكن وما أن بعث محمد صلوات الله عليه حتى غلقت كل الأبواب وسلحت
كما قالت الجن : وإنا لمسنا السماء فوجدناها ملئت حرسا شديدا وشهبا وإنا كنا نقعد منها مقاعد للسمع فمن يستمع الآن يجد له شهابا رصدا
وهكذا ضيق الله تعالى على إبليس كل الكون ليسجنه بالأرض.
ولهذا
نرى أن الحلم بالسيطرة على الكون في عليائه ساري في دماء الأبالسة تكبرا
منهم وكلما فقدوا علاء ركزوا أكثر على الأسفل ..
بل ومنذ بعثة الرسول صلوات الله عليه أصبحت هاته الحرب المادية الروحية التي نصطلح عليها بالحرب الصوفية مركزة على الأرض وآفاقها فقط ..
لكن رغم ذلك لا زالت أحلام إبليس الشريرة تراوده لحد وحيه للكافر بحرب النجوم .. وادعائه إسقاطها عند رؤية شهبها المتطايرة وادعائه أنه قادر على هدم الكون.
بل ومنذ بعثة الرسول صلوات الله عليه أصبحت هاته الحرب المادية الروحية التي نصطلح عليها بالحرب الصوفية مركزة على الأرض وآفاقها فقط ..
لكن رغم ذلك لا زالت أحلام إبليس الشريرة تراوده لحد وحيه للكافر بحرب النجوم .. وادعائه إسقاطها عند رؤية شهبها المتطايرة وادعائه أنه قادر على هدم الكون.
فلقد
جاء الرسول صلوات الله عليه وإبليس في أبهى حلله:
فقد أضل كل تبعة الرسل
والأنبياء دون استثناء ..وليبقى له الرسول الأمي صلوات الله عليه الذي كان يظن بأن انتصاره البين
عليه محتوم ..
وسيرة الرسول تبين كيف أن الحرب بينه وبين الكفار تأخذ في العديد من
الأحيان أفقها الصوفي ليتدخل إبليس وجنوده لجانب الكفار مباشرة : لا غالب اليوم لكم من الناس وإني جار لكم كما قال إبليس للكفرة..ولتتدخل بأمر الله وفضله سبحانه الملائكة مباشرة في بعض الغزوات :إني ممدكم بخمس آلاف من الملائكة مردفين
فهاته الحرب التي نخوضها اليوم ضد اليهود إنما هي حرب صوفية في حقيقتها ضد إبليس ولها تاريخ ما قبل الإنسانية :
ففي الوقت الذي قال إبليس فيه : أنا من أنا ،أنا أستحق أن أعبد، أنا إله الأرض
قال الله سبحانه : إني جاعل في الأرض خليفة
قال الله سبحانه : إني جاعل في الأرض خليفة
وكانت
الأمانة العظمى التي لم تقبلها المخلوقات هي هاته الخلافة التي من لوازمها
طاعة الله بمحاربة النفس لأنها هي طريق إبليس نحو إفساد الروح التي هي
أكبر أمانة عند الإنسان من الله ..ومن أضاعها خسر دنياه وآخرته.
ومن هنالك والحرب قائمة صوفيا ودينيا بين إبليس المتأله والخلفاء العابدون حقا.وهم الأنبياء عليهم السلام والأولياء قدس الله أسرارهم .
فإبليس
يركز على إفساد الروح الإنسانية ولا يهمه بعدها قوة وجمال الجسم وأناقته
ولا علوم العقل عند الكافرين.. إذ يحاول أن يهدم عقول وأجسام وأرواح
المومنين ولو قدر علينا لمحانا من الأرض لولا حفظة الملائكة عليهم السلام.
وعند
الصوفية هناك الأقطاب والأبدال وأهل التصريف كالخضر وذي القرنين والعديد
من الأولياء الذين تمكنوا من سحق إبليس صوفيا تماما كما الأنبياء:
فإبراهيم
عليه السلام زند ظهر إبليس ضربا بالحجارة والرسول صلوات الله عليه شد عنقه
بعنف كاد أن يقضي فيه عليه كما قال صلوات الله عليه : لولا دعوة أخي سليمان لربطته بإحدى سواري المسجد يتلاعب به الصبيان
ويروى أن الرسول يوما كان يؤِم الناس وفجأة أخد يتدافع بيده مرات عديدة فسأله الصحابة عن حركاته تلك فقال لهم عليه السلام :
لقد أتى الشيطان بشهاب من نار ليحرقني فكنت أدافعه
وهناك أحاديث كثيرة تروي كيف أن للأنبياء تصادم مباشر مع إبليس .. مسكها
أسرار أخفاها عنا الأنبياء ويخفوها عنا الأولياء لأنها ليست علوما للعامة
بل هي علوم الخاصة كعلم اليقين والعلوم اللدنية وعلم الكتاب وغيرها..
ولهذا فإن إبليس
اليوم محاصر ولله الحمد في عالمنا السفلي فقط ، بل وجاء في بعض الأخبار أن مملكته في البحر ..
بل وأكد بعض الروحانيين أنها في الثلت الخالي وبمثلث برمودا بالضبط لأن أمورا غريبة لا تفسير علمي لها لحد الآن في هذين الموقعين ..
وهو كما نراه بحمد الله قد شاخ وهزلت أوهامه لكنه لايزال يحافظ على كل عصيانه بعد أن لم يبق له إلا حلم الإمبراطورية الكهنوتية لليهود وأميرهم الدجال الذين نحن اليوم واقفون بمدرستنا ومعهدنا ضدها .. وواثقين في مهدينا المنتظر عليه السلام بعد أن كملت لنا بحمد الله ختمة النصر الصوفية :
وعلى كل أوهام الكهنوت :
بل وأكد بعض الروحانيين أنها في الثلت الخالي وبمثلث برمودا بالضبط لأن أمورا غريبة لا تفسير علمي لها لحد الآن في هذين الموقعين ..
وهو كما نراه بحمد الله قد شاخ وهزلت أوهامه لكنه لايزال يحافظ على كل عصيانه بعد أن لم يبق له إلا حلم الإمبراطورية الكهنوتية لليهود وأميرهم الدجال الذين نحن اليوم واقفون بمدرستنا ومعهدنا ضدها .. وواثقين في مهدينا المنتظر عليه السلام بعد أن كملت لنا بحمد الله ختمة النصر الصوفية :
وعلى كل أوهام الكهنوت :
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق