وإن
اليهود يحلمون ومن زمان بالسيطرة على الكون بملكية صهيونية على كل العالم، وبسلطنة ملك من نسل داوود عليه السلام يحكم الأرض بالنار والحديد، ويكون
إذاك اليهود كما يحلمون آلهة مقدسة تعبد :
وهاته المملكة التي بها يحلمون مملكة مادية صوفية كما تشير بروتوكولاتهم: كالبروتوكول14:"..سنعكف على الحقائق الصوفية للتعاليم الموسوية التي تقوم عليها كل قوتنا التربوية"
وهاته المملكة التي بها يحلمون مملكة مادية صوفية كما تشير بروتوكولاتهم: كالبروتوكول14:"..سنعكف على الحقائق الصوفية للتعاليم الموسوية التي تقوم عليها كل قوتنا التربوية"
والبروتوتوكول22:إن سلطتنا ستكون مؤسسة لهيبة تكسبها
غراما صوفيا ويخضع كل العالم لها
والبروتوكول 24:يجب ألا يكون ملك إسرائيل خاضعا لسلطان أهوائه الشخصية غالبا الشهوانية وعليه ألا يسمح للغرائز البهيمية أن تتمكن من عقله لأنها تدمر كل قوى الفكر والتنبؤ كالبابا
والبروتوكول الخامس عشر : يجب أن تحاط قوتنا بقوة صوفية لنكون مثلا لقضاء الله وقدره.والبروتوكول 24:يجب ألا يكون ملك إسرائيل خاضعا لسلطان أهوائه الشخصية غالبا الشهوانية وعليه ألا يسمح للغرائز البهيمية أن تتمكن من عقله لأنها تدمر كل قوى الفكر والتنبؤ كالبابا
فهم
يظنون بزعمهم أن كهنتهم وبتربيتهم الكهنوتية قد سيطروا على الكواكب وحققو
تعدد الآلهة في توحيد شكلي بيهوه الذي هو إلههم الصوري بينما إلههم المعبود
حقا هو إله وهمي له كل أوصاف إبليس لأنه هو الذي أملى لهم كل الكهنوت لحد
أن من طقوس اليهودية وجوب الإستشارة مع الشياطين ووجوب استشارة كهنتهم بإبليس
..فهم من زمان يمررون الشر الإبليسي للإنسانية عبر مخططاتهم الطويلة
والقصيرة الأمد.
فهناك اتفاق بين إبليس وكهنة اليهودية على تمرير الحلم الإبليسي في السيطرة على الإنسانية بيد يهودية تحلل كل شيء من أجل ذلك :
وهاته قاعدة مذهبية لنا أيضا .
ولهذا
فهم يحلمون بالإمبراطورية الكهنوتية ويظنون أن الأخلاق اليهودية وأخلاق
الكهنة أخلاق فوق إلهية استطاعوا من خلالها إجبار إلههم الوهمي على الخضوع
لأوامرهم وبذلك سيحكم كهنتهم الدنيا والآخرة..
لكن ذلك يتطلب منهم السيطرة على ماديات الأرض لأن ذلك عندهم من فرائض جنة الآخرة..
وكلما استغلوا الإنسانية كلها بالكهنوت والذهب والنار كلما تمكنوا من ذلك ..
ولوجوب ذلك يحلمون باستعادة مملكة سليمان بحكم كهنوتي سحري..
ولذلك ومن فروض قيام دولتهم الكبرى بناء هيكل سليمان عليه السلام من جديد ..
لكن سليمان عليه السلام كان أعلم بمكرهم ودعى دعوته المستجابة :
لكن ورغم ذلك ضلت الشياطين تملي ضلالاتها عليهم بإمكانية بناء هاته المملكة سحريا فأوحوا بأن سليمان عليه السلام ساحر وكافر مثلهم وكان يحكمهم بكهنوته ..
وبأن كهنتهم أقوى من سليمان وإلهه سبحانه وتعالى ..فاتبعوا هذه الأراجيف ليكونوا اليد اليمنى لإبليس في إفساد الإنسان :
لكن ذلك يتطلب منهم السيطرة على ماديات الأرض لأن ذلك عندهم من فرائض جنة الآخرة..
وكلما استغلوا الإنسانية كلها بالكهنوت والذهب والنار كلما تمكنوا من ذلك ..
ولوجوب ذلك يحلمون باستعادة مملكة سليمان بحكم كهنوتي سحري..
ولذلك ومن فروض قيام دولتهم الكبرى بناء هيكل سليمان عليه السلام من جديد ..
لكن سليمان عليه السلام كان أعلم بمكرهم ودعى دعوته المستجابة :
رب هب لي ملكا لا ينبغي لأحد من بعدي
وذلك والله أعلم ليدحض كل أحلامهم الكهنوتية..لكن ورغم ذلك ضلت الشياطين تملي ضلالاتها عليهم بإمكانية بناء هاته المملكة سحريا فأوحوا بأن سليمان عليه السلام ساحر وكافر مثلهم وكان يحكمهم بكهنوته ..
وبأن كهنتهم أقوى من سليمان وإلهه سبحانه وتعالى ..فاتبعوا هذه الأراجيف ليكونوا اليد اليمنى لإبليس في إفساد الإنسان :
واتبعواما تملي الشياطين على ملك سليمان وما كفر سليمان ولكن الشياطين
كفروا يعلمون الناس السحر وما أنزل على الملكين ببابل هاروت وماروت
فقد أنزل على الملكين علم السحر لسر لا يعلمه إلا الله:
وما يعلمان من أحد حتى يقولا له إنما نحن فتنة فلا تكفر ..
فحقيقة هاروت وماروت كملائكة ويمتهنان السحر تبدو متناقضة.. فتعلم هذين الملكين المغفور لهما للسحر له من الأسرار ما لايعلمه إلا قلة من الراسخين في العلم ،ومنها أنهما أمهر من الكهنة كلهم في السحر:
مما يدحض كل أحلام المملكة الكهنوتية لإبليس وكل أمل له في الإنتصار على المومنين بسحره. .
فقد أنزل على الملكين علم السحر لسر لا يعلمه إلا الله:
وما يعلمان من أحد حتى يقولا له إنما نحن فتنة فلا تكفر ..
فحقيقة هاروت وماروت كملائكة ويمتهنان السحر تبدو متناقضة.. فتعلم هذين الملكين المغفور لهما للسحر له من الأسرار ما لايعلمه إلا قلة من الراسخين في العلم ،ومنها أنهما أمهر من الكهنة كلهم في السحر:
مما يدحض كل أحلام المملكة الكهنوتية لإبليس وكل أمل له في الإنتصار على المومنين بسحره. .
وهكذا يدحض سليمان عليه السلام الحلم الكهنوتي لليهود بقيام ملك مثل ملكه.
ويدحض هاروت وماروت تفوق اليهود في السحر والكهنوت
ويحقق أولياء الله من الأسرار ما يدحض كل الأحلام الكهنوتية
لتتلاشى
كل أحلام اليهود التصوفية فهم يظنون أنهم انتصروا صوفيا وسيطروا على الكون
كله ولم تبق لهم إلا الأرض في الوقت الذي حقق أولياء الله بنبوة محمد
عليه السلام السيطرة المادية والروحية على الكون في شخص وإمارة النبي عليه
السلام وهو يعرج إلى السماء السابعة
ليصير كل الكون تحت قدم محمد عليه كل الصلاة وكل السلام ..
لكنه
كان لايخاطبنا بما تعيى العقول به، بل حينما نزل من معراجه عليه الصلاة
والسلام ركز على الروح والإيمان وفطنت اليهود لذلك لتحاربنا بالتركيز على
متع الجسد والمادة ..
وهم يظنون أن المادة تتحكم في الروح بينما نومن نحن أن
الروح هي التي تتحكم في المادة الكلية ولذلك تكلم العديد من الصوفية على
الروح الكلية والعقل الكلي ..
ومن دعواتنا : اللهم إنا نسألك العقل الكلي لتقوم بنا الروح الكلية لكل الكون آمين ..
والله أعلم ..
والأكيد أننا منتصرون صوفيا على كل هذا الكهنوت قسما بالله العظيم لأننا
بحمد الله وبالله من العارفين بهذا كعرفاننا ويقيننا بنصر المهدي عليه السلام العالمي بعد علو العولمة القادمة وبعد إنتشار كل فسادها الصهيوني..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق